من جديد يعود مرتضى منصور حاملا سيف الإنتصار وتعلن المحكمة مرة اخرى انه على حق كلما دخل قضية رياضية كسبها وانا هنا لا اتحدث عن القضايا واحداثها ومضمونها ولكن عن مرتضى نفسه كإنسان إن كم المعارك التى يدخل فيها ويستمر ثم ينجح ما هو إلا دليل على صلابه وعزيمه وقوة إراده .والاهم من ذلك إيمان قوى بأنه على الحق ولا التفت إلى اقوال البعض بانها" شطارة محامى "مقدار السعاده التى تظهر على وجه مرتضى دليلا على قدر الظلم الذى يشعر به .وبعد ذلك هل ينفذ الحكم الجديد ؟أم يدخلونه فى معارك أخرى لاغراض كثيرة وما الضرر من ترك هذا الرجل يستمر مدته القانونيه إذا وفق ونجح ولتسير الإنتخابات دون تدخل من أحد لمصلحة الزمالك الذى يئن .لقد جربنا التعيين أكثر من مره وعينا رجل الاعمال لينفق على النادى وما النتيجه ؟ لنترك الزمالك فى إنتخابات حره وليجلس على الرئاسه من تاتى به أصوات حره حقيقية ودون مصالح إلا "مصلحة الزمالك. "وتحية لعزيمة هذا الرجل وإصراره