ورد في الأثر القدسي ( يا رب أي عبادك أحب إليك حتى أحبه بحبك ، فقال الله عز وجل : أحب عبادي إلي تقي القلب ، نقي اليدين ، لا يمشي إلى أحد بسوء ، أحبني واحب من أحبني وحببني إلى خلقي ، قال : يا رب إنك تعلم أني أحبك ، وأحب من يحبك ، فكيف أحببك إلى خلقك؟ قال : ذكرهم بآلائي ونعمائي وبلائي ، ذكرهم بآلائي من أجل تعظيم الله عز وجل ، وذكرهم بنعمائي من أجل محبته جل جلاله ، وذكرهم ببلائي من أجل أن يخافوني ) فلابد من أن يكون في قلب المؤمن تعظيم وحب وخوف في وقت واحد ، تعظيم من آلائه ، وحب لنعمائه ، وخوف من بلائه D