هذه العباره وجدها هوارد كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ امون 1922 هو وصديقه ممول الاكتشاف لورد
كارنافون المدهش ان سير كارتر قام بحفرياته لاكتشاف المقبرة رغم التحزيرات بالموت واذي جعل الناس تقول بلعنة الفراعنة ان اللورد كارنافون بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ امون اصيب بحمة غريبة
مات بعدها مباشرة وفي نفس العام والاغرب ان اغلب العمال الذين ساهمو في حفر لاكتشاف المقبرة ماتوا بنفس السبب وهو الحمة العجيبة
المدهش ايضا انه وفي نفس اليوم الذي مات فيه لورد كارنافون انقطع التيار عن القاهرة بكاملها حيث مات لورد كارانفون
وفي اثناء تشييع جنازة لورد كارنافون دهس الحصان الذي يقود العربة اللي بتحمل النعش دهس الحصان طفلا فمات وانتشر الهرج والمرج بين المعزين وانتحر بعضهم
يري الدكتور عز الدين طه ان هناك فطريات وسموم وبكتيريا نشرها الفراعنة حول المقبرة هي التي تسبب في حالات الوفاة
وانه لا يوجد لعنة الفراعنة الا ان الدكتور عز الدين طه لقيي مصرعه ايضا فور تصريحه هذا
المهم ان هناك سببا مجهولا ويجب البحث عنه باسلوب علمي لمعرفة اسباب تلك الحوادث
ومات سركرتير هوار كارتر بلا سبب ثم انتحر والده حزنا عليه
لكن ايضا يجب التنويه علي ان مكتشف المقبرة سير هوارد كارتر لم يحدث له اي مكروه
وازدات الشائعات من وقتها عما يسمي بلعنة الفراعنة
بعد ذلك بعدة سنوات حاول بعض علما الاثار الفرنسيين اخذ بع التحف من مقابر مصرية لعرضها بباريس الا ان النفتش الفرتسي مفتش الاثار رفض
الا انه اجبر علي القبول وبعد قبوله خرج من مكتبه فصدمته سيارة فمات من فوره
من هنا وللاسباب التي ذكرناها والحوادث اللي قلتها انتشر ما سمي(لعنة الفراعنة)م
واري انه يجب البحث عن سبب علمي لهذه الحوداث ولا يستبعد فكرة انتقام الفراعنة وعلينا ان نضع ف اعتبارنا ان سير هوارد كارتر لم يحدث له اي مكروه وهو المكتشف لمقبرة توت عنخ امون