كعادته يشهد كل مونديال عدداً من المدربين الذي يذهبون كضحايا لإخفاق منتخباتهم في الوصول إلى الهدف المرجو, ووصلت حصيلة إقالات المدربين في مونديال 2010 إلى 14 ضحية إلى الآن, وهم:
المدربين المقالين:
هو جونج مو (كوريا الجنوبية): كان المنتخب الكوري الجنوبي يسعى إلى الوصول إلى الدور ربع النهائي على أقل تقدير, إلا أن الفريق خرج من دور الـ16 أمام الأوروجواي.
ريهاجل (اليونان): بالرغم من أن المدرب نجح في تحقيق الهدف وهو أن يفوز المنتخب اليوناني في مباراة مونديالية, إلا أن الأداء الدفاعي الممل الذي ظهر به قاده إلى خسارة وظيفته.
مارشيلو ليبي (إيطاليا): بعد حصوله على لقب مونديال 2006, عاد المدرب المحنك من جديد في هذا المونديال, لكنه تسبب بفضيحة بعد أن خرج الأزوري من الدور الأول.
أجويري (المكسيك): وعد المدرب الجماهير المكسيكية والاتحاد الكرة في المكسيك وصول المنتخب إلى الدور ربع النهائي على أقل تقدير, إلا أنه فشل وخرج من الدور الثاني على يد الأرجنتين.
دومينيك (فرنسا): أثبت دومينيك أن قرار التمسك به كمدرب للديوك كان قراراً فاشلاً بعد أن قاد الفرنسيين إلى الخروج من الدور الأول.
أوكادا (اليابان): أكد المدرب أنه سيصل إلى دور نصف النهائي من المونديال, لكنه خرج مبكراً على يد الباراجواي من دور الـ16.
لوجوين (الكاميرون): مرة أخرى يفشل المنتخب الكاميروني في اجتياز الدور الأول من المونديال.
دونجا (البرازيل): كعادته الاتحاد البرازيلي يقيل المدرب الذي يفشل في الحصول على كأس العالم, ودونجا كان آخر الضحايا بعد خروجه من دور الـ8 على يد الطواحين الهولندية.
- مدربين على المحك:
مارادونا (الأرجنتين): الخروج من ربع النهائي على يد الألمان 0-4.
ليجيرباك (نيجيريا): الخروج من الدور الأول.
أنتيتش (صربيا): الخروج من الدور الأول.
مارتينو (الباراجواي): الخروج من ربع النهائي على يد الاسبان 0-1.
كابيلو (إنجلترا): الخروج من الدور الثاني على يد الألمان 1-4.
سعدان (الجزائر): الخروج من الدور الأول مع تحيات ممدوح زيدان