صحافة القاهرة اليوم: آلاف المسلمين: "لا للفتنة الطائفية" والأقباط يردون: "لا لهدم بيوت الله".. والقرضاوى: الإسلام يأمر بالقتال دفاعاً عن الكنائس.. و"الإخوان" تطلق أول قناة فضائيةالسبت، 12 مارس 2011 - 02:15
صحافة القاهرة اليوم
إعداد علام عبد الغفار
var addthis_pub="tonyawad";
function gup( name )
{
name = name.replace(/[\[]/,"\\\[").replace(/[\]]/,"\\\]");
var regexS = "[\\?&]"+name+"=([^]*)";
var regex = new RegExp( regexS );
var results = regex.exec( window.location.href );
if( results == null )
return "";
else
return results[1];
}
if(gup('SecID') == 22) document.write("
");
فى الوقت الذى تسعى فيه القوى الخارجية والداخلية لإشعال نار الفتنة الطائفية، بين المصريين، هتف مئات آلاف من المسلمين والأقباط فى ميدان التحرير ومختلف المحافظات "لا للفتنة الطائفية" و"مسلم ومسيحى إيد واحدة"، ليرد عليهم مئات الآلاف من الأقباط المحبين لتراب مصر بشعارات تعكس قوة العلاقة بين الشعبين "لا لهدم بيوت الله"، وذلك تزامناً مع مئات الدعوات لرجال الدين المسلم والمسيحى، ومنهم الشيخ يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، الذى أكد احترام الإسلام لأى كنيسة، حتى إنه يأمر بالقتال فى سبيل حمايتها، مضيفا أن النبى "صلى الله عليه وسلم" أعطى أقباط مصر منزلة ومكانة خاصة متميزة، وتأكيد الداعية الإسلامى محمد حسان، فى خطبة مليونية بمسجد عمرو بن العاص، بأن دم الأقباط محرم كدم المسلمين، وأنه واجب على المسلمين حمايتهم والدفاع عن أموالهم وأرواحهم وأرضهم.
فى الوقت نفسه، كشف القمص فيلوباتير جميل، الممثل الرسمى عن الكنيسة الأرثوذكسية، عن تورط عناصر من الحزب الوطنى وآخرين فى تفجير أزمة كنيسة "صول" بمنطقة أطفيح، مشيرا إلى أن المتآمرين عرضوا أسلحة على مسيحيى أطفيح لحماية أنفسهم، إلا أنهم رفضوا قائلين: "إن إخواننا المسلمين سيحموننا وسيحمون بيوتنا".
أمرت النيابة العامة لجنوب القاهرة بحبس كل من عدلى فايد مساعد وزير الداخلية للأمن العام، وحسن عبد الرحمن رئيس قطاع مباحث أمن الدولة، وإسماعيل الشاعر مساعد أول الوزير لأمن القاهرة، وأحمد رمزى مساعد أول الوزير لقطاع الأمن المركزى السابقين لمدة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، بعد أن وجهت لهم تهم القتل والشروع فى القتل وإحداث فراغ أمنى.
أعلن الدكتور سمير رضوان، وزير المالية، عن فتح حساب بالبنك المركزى المصرى برقم 25/1/2011 باسم حساب مساهمات لدعم الاقتصاد المصرى، وتلقى تبرعات المواطنين من الداخل والخارج، وذلك استجابة لدعوات المصريين بالخارج وبعض الشباب، لافتا إلى أنه تم اختيار رقم الحساب طبقا لتاريخ ثورة الشباب فى 25 يناير، تأكيدا لتقدير الحكومة لهذه الثورة المجيدة وما حققته لمصر من مكانة عالية وإشادة من دول العالم.
◄مظاهرات حاشدة تدعو إلى النهضة وتحذر من الفوضى
◄آلاف المسيحيين يهتفون أما ماسبيرو: "لا لهدم بيوت الله".
◄أهالى "صول" يرفضون العنف ويؤكدون وحدتهم فى مواجهة أعداء الوطن
◄حبس الشاعر وعبد الرحمن ورمزى وفايد 15 يوماً
◄تاريخ الثورة.. حساب بـ"المركزى" لدعم الاقتصاد
◄قوات القذافى تعلن سيطرتها على 3 مدن
◄هدوء فى المدن السعودية بعد فشل تنظيم مظاهرات
◄ناهيا تنتظر عبود وطارق الزمر
◄المفتى: التنمية والتقدم والبناء لعدم إضاعة دماء الشهداء
◄الشعب يريد الوحدة الوطنية
◄المسلمون والأقباط يتعانقون ويتناولون الغداء معا ويؤكدون نية إنهاء الأزمة
أكد طارق عامر، رئيس البنك الأهلى المصرى، فى حوار مع الزميل مجدى دربالة، أن محافظ البنك المركزى حماه من غضبة كبار المسئولين، حيث أصر كل من يوسف بطرس وجمال مبارك على إقالتى لأسباب شخصية، لافتا إلى أنه لم يشارك فى أى مناسبة سياسية، ورفض رئاسة اللجنة الاقتصادية للوطنى، واسترجع 12 مليار جنيه للبنك كان عبارة عن قروض بدون ضمانات.
أما الدكتور هانى سرى الدين، رئيس هيئة سوق المال السابق، فأكد أن خسائرنا الاقتصادية لا تذكر قياسا بنظام عمره 60 عاماً انهار فى 18 يوماً، ومبادرات دعم البورصة عاطفية والحل العلمى فى يد صناديق الاستثمار، وتسليم القيادة لمجلس رئاسى أفضل، والسلطة المدنية قد لا تحقق طموحات الثورة، لدينا نص دستورى يمنع رئيس الدولة من ممارسة أى عمل تجارى، حكومة شرف الأهم فى تاريخ مصر الحديث، وهى جسر العبور والأمان.
◄اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب.. اليوم
◄لا تسوية مع المفسدين وحرامية الأراضى
◄رفع اسم مصر من القائمة السوداء لمنظمة العمل
◄قاضٍ على كل صندوق للاستفتاء
◄179 ألف مصرى عادوا من ليبيا
◄انتقادات بالجملة للتعديلات الدستورية
◄عمرو موسى يطالب بدستور جديد لمصر
◄مشروع حسين سالم لتحلية مياه البحر وراء تخاذل الخارجية عن حماية حصة مصر
◄الجيش الثانى مفتاح الاستقرار فى 6 محافظات مصرية
◄الجيش الثالث أنقذ السويس
◄شباب ثورة يناير أثبتت للعالم قدرته على التغيير وأنه جدير بالاحترام
نفى المستشار جودت الملط، رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات، ما تردد بشأن تقديمه استقالته مؤخرا قائلا: "أقسم بالله العظيم من يوم 25 يناير وحتى الآن لم يستدعنى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ولم أذهب إليه، كاشفاً عن زيادة الفجوة بين الإيرادات والمصروفات إلى 124 مليار جنيه من 2009/2010 حيث بلغ رصيد الدين العام، وفقاً لإحصائيات البنك المركزى، 1080 مليار جنيه، ومنها 888 ملياراً حجم الدين العام الداخلى، وذلك بنسبة 89.5% بسبب زيادة اقتراض الحكومة السابقة من الداخل والخارج.
وفى حوار للزميل صبرى حافظ فى الرياضة، أكد المعلم حسن شحاتة، المدير الفنى للمنتخب الوطنى، أن الثورة كشفت أرض النفاق والفساد، والثوار كسروا حاجز الخوف، قائلا: "مازلت قلقاً على الموقعة المصيرية أمام الأولاد"، فيما لفت الزميل محمد اللاهونى إلى دراسة مجدى المتناوى محامى عمرو السعيد الرئيس السابق لاتحاد الجمباز التقدم ببلاغ للنائب العام ضد معتز سنبل رئيس اتحاد التنس وسكرتير عام اللجنة الأولمبية، مطالباً المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة بضرورة عزله من منصبه ورد جميع البدلات التى حصل عليها بعد مخالفته اللوائح.
◄وزير الصناعة الأسبق: حذرت مبارك من عز فى آخر اتصال تليفونى
◄عبد الرحمن الأبنودى: جيلى كان سيموت بالحسرة إلى أن جاءت الثورة
◄المعلم حسن شحاتة: الثورة كشفت أرض النفاق
◄جمعة الوحدة الوطنية تصالح أطفيح
◄المتظاهرون فى التحرير: "عاش الهلال مع الصليب من أجل الوطن الحبيب"
◄الملط: ارتفاع حصيلة الدين العام إلى 1080 مليار جنيه
◄شطب البورصة المصرية من مؤسسة بنكو المالية
◄سقوط كبار مساعدى العادلى بتهمة قتل المتظاهرين فى التحرير
◄حملة لمقاطعة شركات المحمول يومى 18 و25 مارس
◄ أطفال المعادى يوزعون 500 شنطة تموين على الفقراء
◄عمرو خالد يحذر من الفوضى ويطالب أهالى أطفيح بدرء الفتنة
كشف القمص "فليوباتير جميل" عن تورط عناصر من الحزب الوطنى وآخرين فى تفجير كنيسة "صول" بمنطقة أطفيح، وقال فى الكلمة التى ألقاها أمام ما يقرب من مائتى ألف متظاهر فى ميدان التحرير: إن النيابة العامة تسلمت أسماء أفراد من الحزب الوطنى وجهاز أمن الدولة شاركوا فى التحريض على هدم الكنيسة بهدف إحداث فتنة طائفية، وهو أسلوب مارسه النظام السابق كثيراً، على حد تعبيره.
وأكد القمص أنه جاء إلى "ميدان التحرير" ممثلاً رسمياً عن الكنيسة الأرثوذكسية التى تعرف جيداً حقيقة التسامح الإسلامى ليكشف أبعاد المؤامرة، مشيراً أن المتآمرين عرضوا أسلحة على مسيحيى أطفيح لحماية أنفسهم، إلا أنهم رفضوا قائلين: "إن إخواننا المسلمين سيحموننا وسيحمون بيوتنا".
علمت "الدستور"، من أحد مصادرها المطلعة داخل سوق المال، أن الدكتور خالد سرى صيام، رئيس البورصة المصرية، قد تقدم باستقالته أمس الأول، وتم اختيار محمد عبد السلام رئيس شركة مصر للمقاصة خلفا له.
◄قيادات شرطية ورجال دين فى مؤتمر جماهيرى بالجيزة
◄النائب العام يطالب الإنتربول بضبط وإحضار حسين سالم
◄إخضاع الدبلوماسيين للتفتيش الصارم فى مطار القاهرة
◄عمرو خالد: نتعاهد على "لا للذل والقهر".. "نعم للانتقال من الثورة للعمل"
◄سمير رضوان: سيتم فتح حسابات لتلقى تبرعات دعم الاقتصاد المصرى فى الداخل والخارج
◄خبير مصرفى: رجال الأعمال هربوا أموالهم فى بداية الثورة بمباركة قيادات البنوك
◄"التوريدات البحرية" تطالب باجتماع عاجل مع وزير النقل لبحث مشكلاتهم
◄عشرات القتلى والمصابين فى زلزال بقوة 8,9 ريختر باليابان وتحذيرات من موجات مد "تسونامى"
كشف الدكتور عبد الرحمن البر، عضو مكتب الإرشاد ومفتى الإخوان المسلمين، عن عزم الجماعة إطلاق قناة فضائية جديدة على القمر الصناعى المصرى نايل سات، لتكون أول قناة إعلامية شرعية تطلقها الجماعة منذ إنشائها، حيث إن القناة ستبث تجريبياً أول أبريل المقبل، على أن تنطلق فعلياً أول مايو، وتعرض برامج سياسية واجتماعية ودينية، بالإضافة إلى برامج التوك شو، وتتم الاستعانة ببعض الخبراء الإعلاميين بقناة الجزيرة القطرية لوضع تصور لخطة عمل القناة.
أكد اللواء عبد الوهاب مبروك، محافظ شمال سيناء، فى حوار للزميلين محاسن السنوسى وصلاح البلك، أن الشرطة تعود إلى الشارع بضمان القوات المسلحة والمجلس الأعلى يدرس إسقاط الأحكام الغيابية، وتم استبعاد وجوه الشرطة القديمة، للتهدئة الأمنية، وأن محطة ضخ الغاز إلى إسرائيل معطلة والقوات المسلحة تقوم بتأمينها.
فيما نقل الزميل أيمن حمزة فى رسالته من اليمن المسيرة المليونية التى أطلقها أنصار الرئيس اليمنى عبد الله صالح فى جمعة التلاحم والمعارضة تواصل الاعتصامات والمسيرات فى عدة مدن.
◄حبس الأربعة الكبار فى وزارة الداخلية بتهمة قتل المتظاهرين
◄مصر تنتفض لإخماد الفتنة
◄استطلاع لمجلس الوزراء: 59% يرفضون التعديلات الدستورية
◄وزير القوى العاملة: إقرار الحد الأدنى للأجور خلال 6 أشهر
◄المالية تفتح حساباً فى المركزى لتلقى مساهمات المصريين بالداخل
◄هنا منشأة ناصر: أقباط ومسلمون يتلقون العزاء فى سرادق واحد.. ودروع بشرية لحماية 3 مساجد
◄بلال فضل: أنقذوا شعار "الشعب والجيش إيد واحدة"
◄استدعاء المغربى للتحقيق فى تخصيص 4.5 مليون متر لمنير غبور
◄الجماعة الإسلامية تعلن تأسيس حزب سياسى
◄"الإخوان" تطلق أول قناة فضائية فى أبريل وخلاف داخل شورى الجمال حول الاسم
◄الحكومة توافق على استخدام أموال صندوق المخاطر لدعم الشركات
◄اليابان تغرق تحت موجات تسونامى
◄وثائق جديدة: إبراهيم سليمان خصص أراضى لـ106 شركات بالأمر المباشر
◄القوات المسلحة تمنع إقلاع الطائرات الخاصة دون موافقة مسبقة
كتب الزميل أحمد البهنساوى أن المشير محمد حسين طنطاوى، القائد العام للقوات المسلحة ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، تلقى رسالة من الرئيس السورى، بشار الأسد، سلمها السفير السورى لدى القاهرة يوسف الأحمد، رداً على الرسالة التى تلقاها الرئيس الأسد من المشير، وتضمنت رسالة الرئيس السورى، إعرابه عن أطيب تحياته وتمنياته للمشير طنطاوى بالنجاح فى مهامه، ولمصر الشقيقة بدوام الاستقرار واستعادة دورها الطبيعى فى العمل العربى المشترك، كما أعرب الأسد عن استعداد سوريا وترحيبها بالتشاور والتعاون الوثيق مع مصر الشقيقة فى مختلف المجالات.
اجتمع وفد من ائتلاف شباب الثورة مع الدكتور سمير رضوان، وزير المالية، عقب لقائهم برئيس الوزراء، عصام شرف، وعد خلاله الوزير باتخاذ قرار نهائى الأسبوع المقبل بشأن حل المجالس المحلية وتشكيل مجالس مؤقتة بديلة، وذلك بحسب ما صرح به عبد الرحمن سمير، أحد أعضاء الائتلاف، لافتا إلى الإسراع فى طرح مشروع تعديل قانون الإدارة المحلية الذى يسمح بتطبيق نظام الانتخاب فى المحليات والقضاء على الفساد.
◄"صول" تهزم الفتنة.. ومعتصمو ماسبيرو يرفعون سقف مطالبهم
◄أعنف زلزال يضرب اليابان منذ 140 عاماً
◄القرضاوى: الإسلام يحترم الكنائس ويأمر بالقتال دفاعاً عنها
◄النيابة تجدد حبس 36 من متهمى أحداث الزرايب
◄الآلاف فى التحرير يهتفون ضد الفتنة
◄طنطاوى للأسد: صفحة جديدة قائمة على ثوابت العلاقات المصرية السورية
◄مصدر بالكهرباء: جمال مبارك هدد يونس بالعزل للتنازل عن "الضبعة"
◄مواطنون يسلمون شخصاً تعدى بالسب على ضابط شرطة لقسم العجوزة
◄وزير المالية يتعهد بحل ملف المجالس المحلية الأسبوع المقبل
◄وزير النقل: تحقيق التميز فى خدمات المترو والسكة الحديد من أولوياتنا
◄عبد الخالق: استخراج البطاقات فورا بحد أقصى 4 أفراد
◄عمرو موسى: التعديلات الدستورية تخلق ديكتاتوراً جديداً
أمرت النيابة العامة بحبس أربعة من مساعدى وزير الداخلية السابقين متهمين بارتكاب جرائم قتل المتظاهرين والتعدى عليهم خلال تظاهرهم السلمى يوم 28 يناير الماضى، وذلك على ذمة التحقيقات التى تجرى معهم ومع آخرين فى تلك الوقائع.
والمتهمون الأربعة هم: اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة السابق، واللواء عدلى فايد مدير مصلحة الأمن العام السابق، واللواء أحمد رمزى مدير الأمن المركزى السابق، واللواء حسن عبد الرحمن مدير جهاز مباحث أمن الدولة السابق.
أكد عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، رفضه لعدد من التعديلات المقترحة، معلناً أنه سيصوت ضد حزمة التعديلات، كما أكد أن الدستور الحالى نفسه قد تم تجاوزه وليس من الصالح استمرار الاستناد إليه أو تعديل، وطالب موسى بصياغة إعلان دستورى يغطى الفترة الانتقالية ويمهد لانتخابات الرئاسية التى تسبق الانتخابات التشريعية.
كما أكد موسى أن صياغة دستور جديد يمثل الأولوية الأولى فى العمل السياسى المصرى، وهو ما يجب أن ينص عليه فى الإعلان الدستورى المقترح.
◄المشير طنطاوى ومفتى الجمهورية يؤديان صلاة الجمعة وسط رجال القوات المسلحة بمسجد آل رشدان
◄رئيس البرلمان الأوروبى يزور مصر آخر الأسبوع
◄وقف إصدار تراخيص العمالة الأجنبية ومطالبة ليبيا بحقوق العائدين وتعويضات المضارين
◄العطفى: لا تفريط فى حقوق مصر بمياه النيل
◄نقيب الأشراف: مستعدون لبناء كنيسة أطفيح
◄الرقابة الإدارية: 210 نواب حصلوا على شقق الشباب بالمدن الجديدة
◄الإخوان والقوى السياسية يطلبون محاكمة عادلة للفاسدين والمتورطين فى قتل الشباب
◄كتائب القذافى تدخل رأس لانوف ومصراتة وفرنسا تطالب بضربات جوية
"مبارك آخر فى شرم الشيخ"، هكذا هو عنوان تحقيق للكاتب الكبير عادل حمودة من مدينة الرئيس المخلوع، رصد فيها مجموعة من الأسرار والكواليس للأسرة الحاكمة السابقة، قائلا: "صورته نزعت من أعمدة الكهرباء واسم حسين سالم لا يزال على الشارع الرئيسى فى خليج نعمة، يخت العائلة الرئاسية عاد إلى حظيرته فى ميناء ترافكو، وخبراء يؤكدون أنه غير قابل للغرق، السلطان قابوس زاره سراً بعد أن رسا قاربه بالقرب من منتجع الجولف، والرئيس السابق يصلى الجمعة فى مسجد قريب ويختلى بنفسه بعيداً عن الزوجة والوريث، والحراسة الظاهرة لا تزيد على سيارة شرطة تسد الطريق يسترخى أفرادها تحت شجرة.
وأبرز الزميل محمد الباز، فى تقرير له عن الأحداث التى تمر بها مصر، خاصة الفتنة الطائفية، تحت عنوان "أمن الدولة ينتقم بإشعال الفتنة الطائفية"، مؤكد أننا أصبحنا أمام مؤامرة لحرق المجتمع كله، وهو ما يجب أن ننتبه له من الآن، وأن المستفيد الوحيد مما يجرى هو النظام السابق الذى تتورط بقاياه الآن فى ثورة مضادة، لأنها على وشك المحاكمة، وهى المحاكمة التى تصل بهم إلى الإعدام.
◄أمن الدولة ينتقم بإشعال الفتنة الطائفية
◄رجال جمال مبارك يقودون فرق الموت لتصفية 100 شخصية تساند الثورة
◄◄حسين سالم يدير 40 مليار يورو من ثروة مبارك من مكتبه فى رون بجنيف
◄جمال يطلب من أمير قطر يختاً هدية وآخر لشقيقه علاء ثمنهما 80 مليون يورو
◄كابتن طائرة سوزان يرفض الإقلاع بها بحجة عطل ميكانيكى فى المحرك
◄السلطان قابوس زار مبارك سرا الأسبوع الماضى وجدد عرضه باستضافته
◄هدايا الرؤساء والأمراء لعائلة مبارك ورجاله فى الرئاسة
◄حسام عيسى: الرئيس المخلوع لا يزال يرسم مستقبل مصر
◄حسن عبد الرحمن وحبيب العادلى يشتريان سبائك ذهبية بـ100 مليون جنيه لتسهيل ترهيبها
◄ اعترافات ضباط الجهاز عن مبارك وعلاء وأسامة الباز وساويرس وطارق البشرى وعصام شرف