هل تعرف من هو فرعون موسي عليه السلام؟

اولا الراي الاول انه احمس ويقول به المؤرخ اليهودي يوسف الذي اوفي سنة 100ميلادية ويقول انه في عهد احمس خرج الهكسوس من مصر ويقول انهم اي اليهود هم الهكسوس

ثانيا الراي القائل يعتقد ان تحتمس الثالث وابنه امنحوتب التاني هما فرعون موسي وذلك اعتمادا علي تاريخ خروج اليهود من مصر ويتفق مع وجود تافرعون امنحوتب التاني ف الحكم

الثالث وهو راي عالم النفس فرويد يري انه توت عنخ امون رغم ان توت عنخ امون مات وهو عنده 18سنة

الرابع يري ان رمسيس التاني هو فرعون موسي عله السلام اعتمادا علي رواية ف التوراه تقول بان فرعون بني مدينتين ف الشمال بينهما برعمسي ورمسيس التاني بني مدينة برعمسيس وبعتمدون علي تسخيره بني اسرائيل ف بناء البنايات الشاهقة

خامسا الراي الذي يري ان مرنبتاح ابن رمسيس التاني هو م فرعون موسي عليه السلام وذلك اعتمادا علي بردية يذكر فيها صراحة(لقد قضيت علي اسرائيل واستاصلت شافتها من الوجود)ه

سادسا الراي الذي يري ان سيتي التاني هو فرعون موسي عليه السلام لانهم يرون ان فرعون موسي كان شابا ومات غريقا وقد مات سيتي التاني غريقا يقصدون فرعون الخروج اي لو صحت هذه الفرضية فسيكون قبل سيتي التاني فرعو الاضطهاد

سابعا يري ان فرعون الخروج هو رمسي الثالث واصحاب هذا الراي يرون ان خروج بني اسرائيل تم علي دفعتين الاول في عهد تحتمس التالت
الثامن فرعون موسي عليه السلام هو رمسيس التالت

راينا

نستبعد ان يكون الملك احمس هو فرعون موسي لسبب هو ان الهكسوس ليسوا بني اسرائيل وانه بني اسرائيل ساعدوا الهكسوس وقد خرجوا بعدهم بمئات السنتين

ونستبعد توت عتخ امون الذي مات شابا ف الثامنة عشرة ونستبعد

مرنبتاح لانه قال انه قضي عليهم كبف يقول انه قضي عليهم والقصة تقول ان فرعون مات وبني اسرائيل ف قلب مصر

ونستبعد ان يكون رمسيس التاني لانه عندما قتل موسي عليه السلام

المصري وهرب للشان او مدين كل هذه المناطق كانت تبعا لرمسيس التاني كيف يهرب من رمسيس لرمسيس الامر التاني ان القران يقول (ودمرنا ملكان يصنع فرعون وقومه وماكانوا يعرشون)ا
اي ان فرعون موسي عليه السلام تم تدمير اثاره لكنننا نعلم خلود اثار رمسيس الثاني

يبقي الاحتمالان هو ان الفرعون هو تحتمس التالت وابنه امنحوتب التاني

والاحتمال التاني هو رمسيس التالت وهذا ما اميل اليه

شكران اختى مصروى على الكلم الحلو ده واحنا متعوديان نعرف منك شكران

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... .