حملت احزاب مصرية فلول الحزب الوطمي البائد مسئولة قتل اكثر من 77 مواطن ف احداث بور سعيد التي اشتعلب بعد انتهاء مباراة االاهلي والمصري
وهنا عدة اسئلة لماذا حدثت المجزرة ف الذكري الستوية لثورة يناير ثم
تزامن توقيتها مع معركة الجمل التي اريقت فيها دماء الثور منذ عام تقريبا
يقول عصام العريان ان فلول النظام تصفي حساباتها مع الشعل النصري
وفي حاجة تانية نلاحظ ان احداث العنف منظمة وكان وراءها فاعل فنلاحظ ا لسطو ع البنوك و
وتعطيل السياحة ومكاتب الصرافة و اخيرة مذبحة بور سعيد
وحملت حركة6ابريل قوات الامن المسئولية كاملة عن احداث بور سعيد
والدليل ان الامن كان غائبا بالامس والهدف هو ان احنا لما تحصل الاحداث نقول ادي اهمية العمل بقانون الطوارئ
وقال هشام شيحة وكيل وزارة الصحة ان الاصابات معظما ضربات رصاص ف الراس
او طعن بالسلاح الابيض والسؤال كيف دخلا هذه الاسلحة
السؤال التاني اين كان الامن في هذه المبارراة المهمة الحساسة ومعروف حساسيتها
ونقل التليفزيون المصري عن احد الشهود ان احد مشجعي الاهلي كان حاملا لافتة تستفز جماهير المصري
ورغم ان الصحافة قالت انه ستحدث احداث شغب كرد فعل عما حدث ف العام الماضي
الا ان الاهمال او التعمد ساد الموقف
امامنا عدة احتمالات
فلول النظام بالتعاون مع بقايا النظام ف الشرطة والجيش وكبار الموظفين
الاحتمال الثاني الجيش حتي نقول ان حالة الفوضي تنتشر ويجب اطالة حكم العسكر
الاحتمال الثالث ان تكون جماهير المصر مستفزة ووجدت الفرصة سانحة ولا ننسي ازدياد العنف والوحشية عموما بين كثير من المصريين عموما
ويبقي الاحتمال الاخير ان يكون تواطئ بين كل ماسبق