كان هناك تلميذ ذكي مواظب على الحضور و المشاركة وهو في الصف الثاني الابتدائي
وبينما كانت معلمة اللغة العربية توزع أوراق الامتحان بعد أن صححتها
فإذا بأحد تلاميذها يقول لو سمحتي يا معلمة أنا درجتي 8 من 10 وأنت لم تؤشري بعلامة خطأ على أية.
إجابة فردت عليه المعلمة : درجتك في التعبير أنقصت منك درجتين
فقال : إني أريد الدرجة كلها أي " 10 من 10 وأصر على أخذ الدرجة كاملة
و أخذ يجادل المعلمة التي لم ترد إحراجه باعتباره أحد الملتزمين في الصف
فقالت له : إذا أحضرت تراب الجنة غدا فلك الدرجة كاملة من باب التحدي
في اليوم الثاني أتى التلميذ بكيس تراب للمعلمة !!
فقالت له : ما هذا ؟ فرد عليها : هذا تراب الجنه كما طلبت فقالت : كيف أحضرته !!!؟
فقال : جعلت أمي تمشي على التراب ثم جمعته لك في هذا الكيس ،
وأنت كما قلت لنا أن الجنة تحت أقدام الأمهات
فنال الدرجة الكاملة لاعجاب المعلمة بذكائه
قال تعالى (وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً) (الاحقاف: من الآية15)
{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا .
رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا } {الإسراء/23-25}
التوقيع
حالة خنقه مسيطره عليا.مخليانى مش شايف بعنيا...ولا عارف رايح فين..وكل ده عشان مين...إيه يعنى واحده حبيتها وراحت...هضيع انا ليه بعد ما ضاعت..واعيش لابس فى الحيط.أخدت أنا إيه من بُعدها..ادينى عايش مموتش بعدها..ده اللى يندم على واحده حبها..يبقى بجد الايام دى عبيط...عادى لما اللى بينا ينتهىَ.وتبقى فى حياتى صفحه وقطعتها..زعلان ليه ما انا كنت جنبها..أستفدت ايه لما كسبتها...