يقول بعض الخبراء ان اصابع الاتهام تشير الي القاعدة وربما بعض الجهات المتطرفة بالداخل او بالتعاون بينهما
الا ان بعض السياسيين الحكوميين يرجعون العمل الاجرامي بالاسكندرية الي جهات اجنبية ربما الموساد او القاعدة
عقب الانفجار الذي اعقب 21 قتيلا 80 جريحا خرج الرئيس مبارك
وصف الرئيس العمل بالرهاب الاهمي الذي لا يعرف الفرق بين المسلم والمسيحي
وصف الرئيس بان هناك جهات اجنبية ولم يسكها تحاول زعزعة الامن في مصر
وقال ان احداث الاسندرية هزت قلوبنا جميعا مسلمين ومسيحيين وان امن مصر هو مسئوليتي والتي لن اسمح لاحد ان بعبث به
وعقب الانفجار خرج العدي من الاقباط وتجمعوا حول الكنيسة وهتفوا ضد الارهاب ورددوا هتافات(يا مبارك يا طيار قلب القبطي مولع نار) وعقب عدد من الاقباط اثناء انتشال حثث الضحايا بان هناك خلل وتقصير امني لان السيارة المفخخة كانت الوحيدة التي هي امام الكنيسة وذلك حسب رايهم
بالتاكيد ان هذا الحدث قد يكون حدثا طائفيا وقد يكون حدثا ارهابيا المهم انها جريمة ادمت قلوب الملايين ويجب ان نناي بالدين الاسلامي الذي يستنكر وبشدة قتل الروح الامنة الاسلام يدعو للتسامح ولقد وصف الشيخ يوسف القرضاوي الحادث الماساوي بالارهابي والجبان