المشير عبد الحكيم عامر (11 ديسمبر 1919 - 14 سبتمبر 1967) كان وزير الحربيه فى مصر , واحد من الظباط الاحرار من مواليد سمالوط (المنيا). عبد الحكيم عامر شارك مع الجيش المصرى فى حرب 1948 و فى انقلاب 23 يوليه و قاد الجيش المصرى فى حرب السويس (1956) و فى حرب اليمن (1962 - 1967) و فى حرب 1967.
المحتويات [تخبية]
1 عبد الحكيم و تنظيم الظباط الاحرار
2 عبد الحكيم عامر و الجيش
3 عبد الحكيم عامر و حرب 67
4 لينكات
عبد الحكيم و تنظيم الظباط الاحرار
كان عبد الحكيم عامر واحد من الظباط اللى عاملين تنظيم جوا الجيش و مسميين نفسهم الظباط الاحرار و اللى شاركو بعدين فى انقلاب 52 و كان معروف عن عبد الحكيم عامر علاقته كانت قويه مع جمال عبد الناصر واللى بدات لما كانو الاتنين فى كلية الحقوق فكان جمال عبد الناصر و عبد الحكيم عامر زمايل فى كلية الحقوق الا انه بسبب صعوبة دراسة القانون وكلية الحقوق فمااتوفقوش فى مجال دراسة القانون - ممكن ده يفسر عداء جمال عبد الناصر لما استولى على السلطه للقانونيين - فده خلى عبد الحكيم عامر يقدم فى الكليه الحربيه و لانه كان ابن اخت حيدر باشا فاتوسط لدخول جمال عبد الناصر للكليه الحربيه و بالفعل دخلو الاتنين الكليه الحربيه سنتها وكان عبد الناصر اتقدم للكليه الحربيه فى السنه اللى قبليها الاانه ما اتقبلش , الاانه مع كون عبد الحكيم عامر ابن اخت حيدر باشا ( اللى ينطبق عليه المثل بتاع جزاء سنمار ) فده ساعدهم هما الاتنين فى دخول الكليه الحربيه وقتها
عبد الحكيم عامر و الجيش
ارتبط اسم عبد الحكيم عامر جدا بالجيش, و ده لانه مس وزارة الحربيه لفتره دخلت فيها مصر فى حروب كتير زى حرب 56 , حرب اليمن , حرب 67 , و غيرها من الحروب اللى دخلها الجيش المصرى فى دول فى افريقيا و غيرها.
عبد الحكيم عامر و حرب 67
من اكتر الاحدث اللى ارتبطت جدا باسم عبد الحكيم عامر حرب 67 و اللى مات (سواء انتحار او قتل) بعدها و بسببها و اللى حملته الاداره وقتها نتيجة الهزيمه اللى اتعرض ليها الجيش و اللى هيا فى الاساس عمل سياسى (اعلان الحرب عمل سياسى و حرب 67 حصلت بعد ماهدد اللى مسيطرين على الحكم فى مصر وقتها بقفل خليج العقبه و اللى اعتبرته اسرائيل وقتها و اعلنت ان قفل خليج العقبه اعلان حرب على اسرائيل و رغم كده قفل اللى كانو بيسيطرو على الحكم فى مصر (بعد انقلاب 52) خليج العقبه على الرغم من ان وحدات كتير من الجيش المصرى كانت فى اليمن وقتها) و القياده المصريه وقتها حملته كل الغلط اللى فى الأساس كان غلط جمال عبد الناصر فى فترتها نتيجة الهزيمه و اللى هيافى الاساس قرار سياسى كان اللى المفروض يتحاكم عليه السياسيين اللى شاركو فى الكارثه اللى حصلت لمصر و تلالت دول تانيه و هيا سوريا و الاردن و فلسطين.